Nma تداول نظام

نبذة عن الشركة تأسست شركة تيشنيغروب فار إيست بت لت في عام 1984، وهي تقدم الآن مجموعة شاملة من أثاث النظام، ومقاعد المكاتب ومنتجات الضيافة للأسواق المحلية والخارجية. يقع داخل مبنى المصنع الخاص بها في سنغافورة هي مرافق للبحث أمبير التنمية، التخزين والإدارة. عمليات التصنيع والتجميع لدينا هي في سنغافورة. تم تطوير المنتجات المصنعة من قبل تكنيغروب استجابة لاحتياجات مجموعات محددة من المستخدمين من حيث التسعير والوظيفة والمرونة. ونحن نسعى باستمرار لتلبية مطالب جديدة ومتزايد من المتوقع من الأثاث المكتبي من خلال العمل في التشاور والتعاون مع العملاء من الشركات الكبرى. نحن فخورون لدينا تقليد طويل و العزيزة من الالتزام لتصنيع منتجات ذات جودة عالية وتوفير خدمة موثوقة لعملائنا. طبيعة ومدة عقد توريد الأثاث الرئيسية تجعل اختيار شركة مع دعم مالي قوي وسجل حافل سجل حتمية وحكيمة واحدة. تنيغروب وهبت مع فريق ديناميكية وقادرة تضم الإدارة والتصميم والمبيعات والهندسة وإدارة المشاريع المهنيين الذين أثبتت الخبرة الميدانية في إدارة مشاريع متعددة ملايين الدولارات. وقد تم تركيب منتجاتنا في سنغافورة وماليزيا واندونيسيا والهند وبنغلاديش وسريلانكا وتايلاند والمملكة العربية السعودية والصين وهونغ كونغ واليابان واستراليا والأردن وفيتنام وبابوا غينيا الجديدة. لدعم عملائنا في جميع أنحاء العملية برمتها، لدينا مكاتب في البلدان التالية: سنغافورة تيشنيغروب فار إيست بت لت ماليزيا تيشنيغروب الأثاث المكتبي سن بهد (كوالالمبور) الهند تيشنيغروب الدولية المحدودة (مومباي، بوني، حيدر أباد، بنغالور، تشيناي، دلهي ) تايلاند تيشنيغروب أثاث المكاتب المحدودة (بانكوك) اندونيسيا بت تيشنيغروب اندونيسيا (جاكرتا) لدينا ليسنسس لمنتجاتنا في أستراليا، تشيناهونكونغ والأردن. بالإضافة إلى تصنيع الأثاث النظام، ونحن نقدم أيضا الخدمات التالية: تخطيط وتنفيذ إعادة تشكيل مساحة العمل إدارة المشروع لإعادة تشكيل وتركيب الأثاث الجديد تخزين الأثاث الزائد للعملاء إصلاح وتجديد الأثاث القديم تفكيك ونقل الأثاث الخاص بك إلى موقع آخر وإعادة - تركيبها في أثاث النظام القديم لأثاث النظام الجديد مجموع تجديد المكاتب مع أعضاء الكونسورتيوم تمويل عقود الأثاث وأخيرا وليس آخرا، نود أن نؤكد التزامنا إلى مجال مهم جدا من خدمة ما بعد البيع. في حين أن منتجاتنا تتميز المتانة وسهولة الصيانة، ونحن أيضا إيلاء الاعتبار الواجب لمناطق مثل ضمان المنتج، وتوافر مكونات استبدال وتخزين وتسليم البرامج لأوامر إضافية وإدارة المرافق. بادل باخرة المؤسسة واحدة من أقدم البواخر مجداف العمل في العالم موراي نهر تجارة، أيضا، السياحة الأسترالي، إمش، تبخر، تاريخ كريجر، اسرة، إلي النهاية الطاقم المتطوع، ال التعريف، بس، إنتيربريس، إلى، أصبح بدرا، تبخر، عن، بحيرة، بيرلي، غريفين، إلى داخل، كانبيرا. الصورة: دراجي ماركوفيتش. المؤسسة في الحركة مجداف باخرة المؤسسة هي أكبر كائن وظيفي في المتحف الوطني في أستراليا. أطلقت منذ أكثر من 130 عاما، وهي واحدة من أقدم البواخر مجداف العمل في العالم. وقد أدرجت المؤسسة في السجل الأسترالي للمركبات التاريخية في عام 2012. وتوضح المؤسسة الدور الهام الذي تلعبه البواخر المجدولة في التاريخ الأسترالي، وكجزء من مجموعة المتحف الوطني، يتم الحفاظ على قصتها أيضا للأجيال القادمة. تاريخ بس المؤسسة وقد عملت المؤسسة كقارب البضائع، مخزن العائمة، سفينة صيد، المركب والقوارب. تم إطلاق السفينة في عام 1878 بعد أن بنيت في إشوكا من الصمغ الأحمر النهر. هذه الأشجار، وفرة مرة واحدة على طول نهر موراي، وفرت مصدرا جاهزا من الخشب الصلب لبناء وتشغيل البواخر مجداف. التانين من حفنة من أوراق الأوكالبتوس القيت في المرجل أيضا منعت الجدران الداخلية من التآكل. ومن المعروف أن المؤسسة كما الصياغة الضحلة، لأن هناك القليل جدا من أنها تجلس تحت خط المياه مداش مجرد 75 سم. وهذا جعلها مناسبة للتعامل مع مستويات المياه المتغيرة لنظام النهر. في عام 1879 تمكنت من البخار على الممرات المائية على مدار العام، على الرغم من هبوط مستويات النهر. انظر هذه الوثائق للحصول على مزيد من التفاصيل حول السفينة وتاريخها: عرض بس إنتربريسس شهادة السجل البريطاني (بدف 4mb) عرض مواصفات شركة بس إنتربريسس (بدف 14kb) الحياة على متن المؤسسة في السنوات التي مرت بها البواخر مجداف كانت موطنا ل العديد من الأسر، بما في ذلك الكراج. اشترى أوغستس كريجر شركة بس إنتيربريس في عام 1919 وأثار أسرته الشابة على متنها أثناء عمله كصياد. من الثلاثينيات من القرن العشرين ساعدته زوجته هيلدا، التي كانت واحدة من عدد قليل من النساء في ذلك الوقت للحصول على رخصة الصيد التجاري. على مر السنين تم إجراء عدد من التعديلات على القارب، بما في ذلك بناء مطبخ جديد مع موقد الخشب، وغرفة نوم رئيسية جديدة. تم استخدام خرطوم البخار من المرجل لتسخين المياه المسحوبة من النهر للاستحمام والغسيل وتنظيف الطوابق. أوغستس كريجر يتحقق له البواخر سلسلة محرك جديد. كريجر، اسرة، الجمع، المتحف الوطني، بسبب، أوستراليا. النمو على متن قارب كان العديد من جوانب الحياة للأطفال كريجر مختلفة عن الطفولة التي تنفق على الأرض. تخيل الاضطرار إلى المشي على غانغبلانك بدلا من ممر للوصول إلى الباب الأمامي الخاص بك. جوسلين كريجر، في 13 شهرا، يتبع قطتها على طول غانغبلانك. كريجر، اسرة، الجمع، المتحف الوطني، بسبب، أوستراليا. فالعيش على المياه له مخاطره على أطفال كريجر. كما الأطفال الصغار، كل واحد منهم سقط على متنها مرة واحدة على الأقل. عرضت السيدة كريجر الهدوء الكبير ووجود العقل من خلال مشاهدة درب فقاعات من الطفل والوصول إلى الماء لإنقاذ نسلها عندما كان أو أنها جاءت إلى السطح على الرغم من أن العائلة عاشت على القارب، وكان مرسى إلى ضفة النهر لأكثر من مرة. وقد سمح ذلك للأطفال بالالتحاق بالمدرسة، وأغسطس للحفاظ على سقيفة على سياراته وأدواته. وكان الكراج أيضا حديقة الخضار وماعز للحليب. اثنين من الشركات أصغر أفراد الطاقم، كين وجوسلين كريجر. كريجر، اسرة، الجمع، المتحف الوطني، بسبب، أوستراليا. مجداف باخرة سباق إحياء شهدت 1970s اهتمام متجدد في البواخر وتاريخهم. في عام 1973 عشاق غرايم نيهوس ووالده، برو، استعادة بس المؤسسة وبخارها على نهر موراي. في وقت لاحق من ذلك العام، كانت المؤسسة ضيف خاص في التكليف من باخرة مجداف جديدة، موراي نهر الملكة، على بحيرة الكسندرينا في جنوب أستراليا. تم بيع زجاجات تذكارية من النبيذ التي تنتجها أنغوف للمساعدة في تمويل استعادة الشركات والرحلات. غرايم وبرو نيهوس وجدت بسرعة الآخرين الذين تقاسموا شغفهم والفكرة لعقد سلسلة من السباق ستيمبوت ولدت. في عام 1974، تسابقت المؤسسة ضد بس إتونا. مع الحدث وصفت بأنها إعادة خلق من القرن 19th كبيرة مجداف باخرة التنافس بين المنتصفين الفيكتوري الأعلى و أوسترليانز أسفل أسفل استراليا. فقدت المؤسسة السباق، على الرغم من أخذ الرصاص في وقت مبكر. في أواخر السبعينات، تسابقت المؤسسة مع عدد من قوارب البخار الأخرى، وانتصرت في عدد من المناسبات. منزل جديد في كانبيرا في عام 1984 تم شراء بس المؤسسة من قبل المتحف الوطني في أستراليا. تم ترميمها في إشوكا، قبل أن يتم نقلها إلى منزلها الجديد على بحيرة بيرلي غريفين في كانبيرا. منذ وصولها إلى المتحف الوطني، قامت المؤسسة بحضور طاقم العمل والضيوف الخاصين بما في ذلك: الحاكم العام بيل هايدن وزوجته دالاس في عام 1989 بول كيتينغ أمينا للخزانة الفيدرالية في عام 1989 ستيف أشتون وهوارد رجات من أشتون رغات ماكدوغال، المسؤولة عن تصميم مبنى المتاحف أكتون بيتر بيغوت، مؤلف تقرير بيغوت، الذي لعب دورا هاما في تطوير المتاحف. في عام 1993 تم إعادة تأسيس المؤسسة ليوم واحد كما هما بس المؤسسة لدورها في الملكية البحرية الاسترالية البحرية المسابقة. ومن أجل الاحتفال بهذه المناسبة، قام باخرة مجداف المتاحف بدور رئيس الأركان البحرية آنذاك، ونائب الأدميرال إيان دونالد جورج ماكدوغال أفسم، ثم الحاكم العام بيل هايدن، ثم قائد قوة الدفاع، الأدميرال بومونت. مصباح الأسيتيلين من المؤسسة، حوالي 1910. الصورة: لانون هارلي. مجداف تبخير جمع المتحف الوطني يحمل الكائنات المختلفة المرتبطة بس المؤسسة وتاريخ أوسع من مجداف تبخير في أستراليا. وهذا يشمل المخططات النهرية في وقت مبكر، مرسومة باليد من قبل نقباء النهرين أثناء سفرهم على طول الممرات المائية. وقد رسمت المخططات عادة على الكتان المملوء بالنشا. جعل النشا النسيج جامدة وأسهل للرسم على. وكانت بعض الرسوم البيانية أكثر من متر طول وتم تدويرها في كلا الطرفين، مما يسمح فقط أن ينظر إلى القسم ذي الصلة في وقت واحد. يحمل المتحف أيضا مئات من العناصر المستخدمة على متن السفينة، وكثير منهم مرتبط بعائلة كريجر. تم استخدام مصباح الأسيتيلين في الصورة من حوالي 1900s في وقت مبكر إلى 1920s وعملت عن طريق حرق غاز الأسيتيلين التي تم إنشاؤها عندما يقطر الماء على كتل كربيد الكالسيوم. سمحت المصابيح البواخر للسفر ليلا كما عوارضها واسعة من الضوء مضيئة البنوك والنهر. تسليط الضوء على آخر هو نموذج نطاق المؤسسة. التي بناها جون روبنسون، سليل من مالك السفن الأصلي وباني. طاقم المتطوعين يعمل في المؤسسة من قبل طاقم متخصص من المتطوعين المتحف الوطني. فهي تضمن الحفاظ على السفينة في عمل جيد وأن يتم الحفاظ على المهارات القيمة لعصر ماضي. هؤلاء المتطوعين عاطفي تكرس أكثر من 2500 ساعة من وقتهم كل عام للحفاظ على المؤسسة. للتأهل على درجة الماجستير من بس المؤسسة. يجب على أفراد الطاقم المتطوعين القيام بالتدريب وإظهار الكفاءة في موضوعات من بينها المناورة وقواعد الملاحة المائية واستقرار السفن والديناميكا المائية والآلات والإجراءات الراديوية والطقس (بما في ذلك الآثار المحلية) والإسعافات الأولية وإجراءات الطوارئ. إنتيربريس أون أون شو المؤسسة هي أقدم معرض متحف العمل. ترسو خارج المتحف الوطني على بحيرة بيرلي غريفين هو عادة مفتوحة للتفتيش في يوم واحد من عطلة نهاية الأسبوع، رهنا بتوافر الطاقم والطقس. تحقق من التقويم المتاحف على الانترنت للحصول على التفاصيل. أعلى: المهندسين المتطوعين ديفيد مايلز (يسار) وأدريان وسترمان رصد المرجل من المؤسسة العامة، والتي تستهلك ما متوسطه 750 كيلوغراما من الخشب خلال أيام نموذجية تبخير. أسفل: طاقم المؤسسة بس في عام 2008. صور: جورج سيراس. تاريخ التجديف الأسترالي عندما كان الكابتن تشارلز ستيرت أول من اكتشف نهري موراي ودارلنغ في عام 1830، كان من الواضح على الفور أن نظام النهر الداخلي لديه القدرة على فتح أستراليا. مستوحاة من استخدام نهر المسيسيبي في أمريكا كطريق سريع للمياه للبواخر مجداف، اعتقدت الحكومات الاستعمارية الاسترالية نظام نقل مماثل قد تعمل في أستراليا. قبل تطور النقل البخاري، تم نقل البضائع والمنتجات عن طريق البر، باستخدام الثيران والعربات. وكان هذا بطيئا وشاقا، ولا سيما في معابر الأنهار. وفي حالة عدم وجود عقوبات، كان من الضروري أن تكون الأوراق المالية في الغالب عبر النهر والمركبات التي تطفو على البراميل والطوافات. وقد سمح سفر المتداولين للتجار بنقل البضائع القابلة للتلف إلى الرعاة على العقارات الداخلية. في المقابل، يمكن للرعاة أن يشحنوا مقاطعهم الثمينة من الصوف إلى موانئ المحيط لتصديرها إلى مصانع إنكلترا أسرع بكثير من النهر. عربة باستخدام هوبوودس بونت لعبور موراي في إشوكا حوالي 1875. الصورة: توماس فوستر تشاك، المكتبة الوطنية لأستراليا. كامل البخار إلى الأمام أول باخرة مجداف لاجتياز بنجاح نظام نهر موراينداشدارلينغ كان بس ماري آن في عام 1853. في غضون بضع سنوات البواخر مجداف أصبحت شائعة، مما أدى إلى صناعة مزدهرة تقوم على تجارة النهر. ازدهرت مدن مثل مانوم، غولوا، وينتورث ومورغان كموانئ على الطريق السريع النهر. ومع ذلك، كان إشوكا، مع رصيف 1200 متر، التي أصبحت عاصمة النهر بلا منازع. في عام 1864 تم إنشاء خط سكة حديدية من إشوكا إلى ملبورن. وهذا جعل إيشوكا الوجهة المفضلة لتجارة النهر لأن السلع يمكن أن تصل إلى وجهتها بشكل أسرع. وفي الوقت نفسه، أصبحت صناعة باخرة التجديف أكثر تنظيما وتنظيما. وكان على مديري السفن الآن أن يجتازوا اختبارا لإصدار الشهادات، وأن إزالة العوائق في النهر تجعل الملاحة أسهل بكثير. ربط المجتمعات البواخر مجداف شغل عددا من الأدوار على النهر. العديد من البوارج المسحوبة محملة الصوف، في حين أن البعض الآخر بمثابة سفن تجارية. وقد حملت هذه المنتجات الطازجة والبريد وغيرها من السلع، مثل مواد البناء وأحيانا الآلات الموسيقية، إلى الأشخاص الذين يعيشون على النهر. جلبت البواخر مجداف أيضا الأخبار من المدن والبلدات بعيدة، وساعد وصولها ربط المجتمعات المعزولة. قدمت بس إتونا للاحتياجات الروحية للمجتمعات النهرية، ومياه جنوب أستراليا من 1899 إلى 1915 ككنيسة عائمة. حملت الوزيرة التي كانت تؤدي حفلات الزفاف والتعميد والخدمات الدينية، وكان لها أيضا مذبح وجهاز على متن الطائرة. نظم الطرق والسكك الحديدية المحسنة خلال القرن العشرين انتهى إلى حد كبير من استخدام البواخر المجداف للشحن. ومع ذلك، فقد استمر استخدامها على نظام نهر موراينداشدارلينغ كسفن الصيد، والمراكب المائية والرحلات السياحية. إنتيربريس، تبخر، عن، بحيرة، بيرلي، غريفين، إلى داخل، كانبيرا. الصورة: جورج Serras. Holey الدولار الدولار هولي التي حصل عليها المتحف الوطني. صور: ديون رومورسانتو. عملة نادرة لجمع الوطنية و نادرة 1813 نيو ساوث ويلز الدولار هولي العملة الأولى سقطت في أستراليا تم الحصول عليها من قبل المتحف الوطني في أستراليا. تم إنشاء الدولار هولي لمعالجة النقص في القطع النقدية في المستعمرة الجديدة. واستورد الحاكم لاشلان ماكواري 40 ألف ريال إسباني في عام 1812 وأدين الغضب وليام هينشال من المركز من كل منهما، لمضاعفة عدد القطع النقدية المتاحة. كانت القطع النقدية معكوسة وأصبحت الحلقة الخارجية تعرف باسم الدولار هولي، مع إعادة تسمية مركز تفريغ. حدد ماكواري قيمة الدولار هولي في خمسة شلن، مع 15 بنس للمكبس. ذهبت هذه القطع النقدية في الدورة الدموية في عام 1814 واستعيض عن عملة الجنيه الاسترليني من 1822. الدولار هولي المتحف الوطني هو واحد من حوالي 300 في الوجود. 39 وقال المتحدث باسم المتحف الوطني أندرو سايرز: "إن الدولار الهولي يتحدث ببلاغة عن المحاولات الإبداعية والارتجالية لإنشاء إدارة منظمة في أستراليا الاستعمارية". 39 الدولار هولي التي حصلنا عليها للمتحف الوطني هو مثال محفوظ تماما لهذا الكائن مبدع من عصر Macquarie39. حاكم ماكواري وأستراليا العملة الأولى الملغاة كانت العملات الأجنبية شائعة في السنوات الأولى لمستعمرة نيو ساوث ويلز. العملات البريطانية المعممة مع الغيلدر الهولندي والدوقات، موهورس الهندي والروبية واليابانية جوهاناس. وقد ترك الكثير من هذه العملة المستعمرة نتيجة للتجارة مع السفن التجارية الزائرة. في عام 1800 أصدر المحافظ فيليب جيدلي كينج إعلانا يعطي قيم ثابتة للعملات الأكثر شيوعا في التداول في نيو ساوث ويلز. وقد ساعد ذلك على تأمين إمدادات جاهزة للعملات التجارية المحلية واستقر قيمة كل عملة مستخدمة في المستعمرة. الملك كلف الدولار الإسباني بقيمة خمسة شلن ولكن العديد منهم لا يزال يترك المستعمرة كدفع للسلع القادمة على السفن من الأمريكتين وآسيا ورأس الرجاء الصالح. وقد وضع الحاكم لاشلان ماكواري لتأمين إمدادات موثوقة من القطع النقدية للمستعمرة. وصلت شحنة خاصة من 40،000 قطعة نقدية إلى المستعمرة من مدراس على متن سامارانج في 26 نوفمبر 1812. وكانت هذه القطع النقدية الفضة الاسبانية ثماني عملات ريل، والمعروفة باسم 39 قطعة من ثمانية وثلاثين، وكانت تستخدم عادة كعملة تداول دولية. ومن المرجح أن ماكواري كان على بينة من نظام سابق يستخدم في مستعمرة بريطانية أخرى، جزر الهند الغربية، حيث تم قطع الدولار الاسباني الذي تم الاستيلاء عليه ودمجه بحيث لا يمكن إعادة تصديره. ومن خلال ختم المراكز من هذه القطع النقدية، ميزها ماكواري بأنها تنتمي لمستعمرة نيو ساوث ويلز ومنعتها من العودة مباشرة. وبقيامه بذلك، أنشأ أول عملة مسروقة في أستراليا. ويليام هينشال و الدولار هولي تم اختيار الغضب المدان ويليام هينشال لقطع و مكافحة هذه القطع النقدية. عمل هينشال كطبقة معدنية وكاتلر في إنجلترا. على قائمة حشد نيو ساوث ويلز 1811 تم ادراجه ببساطة باعتباره 39convict39، دون الإشارة إلى تجارته. ويعتقد أن ماكواري ربما تعلمت عن مهارات Henshall39 المعادن العمل من خلال سمعة. في البحث عن تاريخ هنشال والدولار هولي، وجد خبراء نوميسماتيك بيتر لين وبيتر فليغ أن هنشال وصل إلى مستعمرة نيو ساوث ويلز بعد أن حكم عليه في 1805 إلى سبع سنوات النقل لتورطه في التزوير. وزود السلطات بمعلومات عن مزورين آخرين وسبل مكافحة الجريمة مقابل الحصول على تأكيد بأن زوجته وأسرته سترافقه إلى نيو ساوث ويلز. وصل هنشال إلى المستعمرة وتم منحه العفو المطلق في 12 سبتمبر 1812، أي قبل ستة أشهر من انتهاء عقوبته. قدم ماكواري هنشال مع ورشة عمل في الطابق السفلي من المبنى المعروف 39 مصنع 39 لجعل الدولار هولي والمقالب. هذا المبنى، الذي استخدمته الطابعة الحكومية جورج هاو، كان بالقرب من زاوية شوارع بريدج ولوفتوس، من قبل الضفة الشرقية من تانك ستريم. كان فعال أستراليا 39s النعناع الأول، مع هنشال Australia39s أول النعناع سيد. وتوقع ماكاري في البداية أن مهمة تحويل النقود الإسبانية التي تبلغ 40،000 عملة سوف تستغرق ثلاثة أشهر، ولكن المشروع استغرق أكثر من عام لإكماله. كان على هينشال أن يختبر صنع الآلات اللازمة، والتي أثبتت صعوبة. ويبدو أن مطرقة قطرة، بدلا من الصحافة المسمار، وكان يستخدم في ختم القطع النقدية. هنشال ختم النقود مع قيمتها الجديدة و 39 نيو ساوث ويلز 181339. وأدخل له 39H39 الأولية في رذاذ أوراق تصميم كاونترستامب وأيضا إدراجه الأولي بين الكلمات 39FIFTEEN39 و 39PENCE39 على تفريغ العكسي يموت. تم تسليم الدفعة الأولى من النقود الجديدة إلى نائب المفوض العام ديفيد ألن في 25 فبراير 1814. تم تسليم الدفعة النهائية في أغسطس من نفس العام. هينشال غادر مستعمرة لانجلترا في 1817. ومن غير المعروف ما أصبح له. عكس الدولار هولي، ملحوظ خمسة شيلينغز، للمستعمرة الجديدة. صور: ديون رومورسانتو. جامعي عملة بدأت الإدارة الاستعمارية في نيو ساوث ويلز بالتذكير بمبالغ هولي ومقالبها واستبدالها بعملات نقدية استرليني من عام 1822. عندما تم أخيرا إزالة الدولار الهولي في عام 1829، تم تبادل معظم القطع النقدية المتداولة والبالغ عددها 40 ألف قطعة نقدية. ثم تم ذوبان القطع النقدية وصولا الى السبائك. وكانت النقود القليلة التي نجت عادة في أيدي المستعمرين الأثرياء والبنوك أو الشركات التي يمكن أن تحمل على الاستمرار في العملة ديمونيتيزد. ويقدر الخبراء أن حوالي 300 دولار هولي وما يزيد قليلا على 1000 مقالب تبقى اليوم. ومن بين ما يقرب من 300 دولار هولي معروف، أصيبت معظم العملات المضيفة في المكسيك. وقد ضرب هذا المثال في بوتوسي بوليفيا. وقد حدد لين وفليغ أنها واحدة من خمسة دولارات فقط على قيد الحياة هولي دولار تنبع من ذلك النعناع. كان المالك الأول للعملة التي اشترىها المتحف الوطني هو روي W فارمان، وهو شخصية معروفة في جمعيات الثلاثينيات والأربعينات. باع هذه العملة، جنبا إلى جنب مع 15 دولار هولي أخرى، إلى راموند جويل، ربما في 1950s. كان جيويل، وهو مدير موطن بلد، الرئيس المؤسس لرابطة نوميسماتيك في أستراليا. وفي عام 1993 كتب بيتر لين أن "جويل" كان عضوا نشطا في الرابطة الفيدرالية في فيكتوريا وجامع من الطوابع والقطع النقدية، وأبرزها دولارات هولي ومكبات. انتقل جويل من جمع الطوابع والقطع النقدية في 1960s لمتابعة مناطق جمع أخرى، بما في ذلك فانتوم كاريكاتير و بورسلين ورسستر. باع هذا الدولار هولي معين في مزاد في 21 يوليو 1965 إلى جامع خاص آخر. تطور العملة الأسترالية بحلول عام 1820، قامت إنجلترا بتحسين إنتاج العملات وتم توفير الإمدادات الكافية لمستعمراتها. وأصدر بنك نيو ساوث ويلز الأوراق النقدية الورقية المحلية والرموز الورقية، وعمم من إنشائها في عام 1817. وفي عام 1853 وافقت الملكة فيكتوريا على إنشاء فرع للنجارة الملكية في سيدني. وجاءت فروع أخرى في ملبورن في عام 1872 وبيرث في عام 1899. وقد ظهرت أول السياسيين في أستراليا ونصف السيادية في عام 1855. وبحلول أواخر 1870s، تم قبول سيدني وملبورن العملات الذهبية كما العطاء القانوني في بريطانيا ومعظم المستعمرات الأخرى باستخدام عملة بريطانية. أدى استخراج الذهب من 1850s الازدهار وتطوير المصرفية في جميع أنحاء أستراليا. وفي عام 1851، كان هناك ثمانية بنوك تجارية و 24 فرعا. وبحلول عام 1890، تم إطلاق 33 مصرفا جديدا وتجاوز عدد الفروع 1500. وأصدرت المصارف التجارية سندات بنكية ولكنها لم تشكل عملة ورقية وطنية ولا يزال الجمهور حذرا. وأدت أزمة مصرفية في أوائل تسعينات القرن التاسع عشر إلى إنشاء بنك وطني أو مركزي وقوانين مصرفية موحدة وعملة وطنية. وخلال المناقشات بشأن الاتحاد، تركت مسألة العملة الوطنية دون حل، وظلت العملة الأسترالية خليط من العملات البريطانية من النحاس والفضة والذهب. لم يكن حتى عام 1910 أن جميع العملات الاسترالية الجديدة تميزت برابطة الكومنولث الأسترالية وتم سحب العملة البريطانية تدريجيا. في عام 1966 قدم نظام عشري جديد النقود والملاحظات التي صورت الاسترالي الصور مع الاحتفاظ صورة الملك البريطاني. الدولار هولي والمتحف الوطني الدولار هولي شراؤها في مزاد من قبل المتحف الوطني في ديسمبر 2011 هو في المعرض في معرض المعالم: الناس والأماكن في جميع أنحاء أستراليا. وهو يكمل المواد الاستعمارية الأخرى في المتحف، بما في ذلك بما في ذلك الحاكم لاشلان ماكاريز السيف والعالم أكبر مجموعة من الرموز المدان. يحتوي المتحف على أكثر من 300 رمز مدان، وهي نقود محفورة بتفاصيل مدان ورسائل مودة، وسجل شخصي نادر للنقل.